قرأت في كتاب فلسطين التاريخ المصور للدكتور طارق السويدان في موضوعٍ عن الاسكندر المقدوني التالي:
يجعله بعض المفسرين ذا القرنين والحقيقة أن هناك إشارات كثيرة تشير إلى صحة هذا الاعتبار وإن كانت هناك بعض الاعتراضات على هذا لوجود آثار لآلهة في عهده ولكن ذلك لايعني أن تكون آلهته هو تحديداً بل قد تكون لأقوام عاشوا في ذلك الوقت يعبدون تلك الآلهة وعلى كل حال فإن وجود تماثيل وغيرها لم يكن محرماً في زمانه وكانت التماثيل في زمن سليمان عليه السلام مباحة ومنتشرة إنما حرمت التماثيل في زمن النبي صلى الله عليه وسلم.